ملخص الطريقة: يستند هذا النوع من التدخل إلى وجود خلل في معالجة الدماغ للمثيرات الحسية التي يستقبلها الجسم عن طريق وسائل حسية مختلفة ( كاللمس، التوازن) لدى الأطفال من ذوي صعوبات التعلم، وذوي التوحد بشكل خاص. ولذا فإن التحكم بهذه المثيرات الحسية سيؤدي إلى تحسن في الكثير من المهارات، كالمهارات اللغوية، والسلوكية، والحركية
ملخص الأبحاث المتعلقة بها: لا يوجد دليل كافي مؤيد لهذه النظرية وطريقة العلاج، مقابل وجود أبحاث كثيرة تشكك في فعالية هذا النوع من التدخل. كما أن هذا النوع من العلاج مكلف وهناك علاجات بديلة أثبتت جدواها وفعاليتها بشكل أكبر (مثل التدريب المباشر، وتحليل السلوك التطبيقي، والاستراتيجيات القائمة على التقييم الوظيفي).
ملخص التوصيات: لا ينصح به لتوفر بدائل علاجية أفضل ولقلة الأبحاث المؤيدة له.
بعض المراجع:
مُراجعة منهجية في مجلة الأكاديمية الأمريكية لطب الأطفال (٢٠١٧)
مُراجعة منهجية من الأتحاد الأمريكي لأخصائي النطق واللغة والسمع (آشا ASHA )