بقلم: فاطمة سامي الذكر الله
في عام 2003 كان يُطلق على كلية العلوم الحياتية مسمى كلية البنات الجامعية حين استقبلت أولى دفعاتها وكنت من ضمن هذه الدفعة التي قبلت بتخصص اضطرابات التواصل واللغة. أنا ادعى فاطمة سامي الذكرالله، الملقبة بناشرة العلم حالياً، كنت في هذه المرحله كثيره التساؤل :
لماذا لا أستمتع بالدراسة ؟!!
لماذا أهتم بدرجة معدلي الدراسي لا بكيفية الحصول عليها بشغف ؟